آخر ساعة

سيلا تورك اغلو والجائزة وخليل جيهان والفيديو بالعربي Türkçe يجيب علي اسئله الجمهور يحسم الجدل

سيلا تورك اغلو والجائزة وخليل جيهان والفيديو بالعربي Türkçe يجيب علي اسئله الجمهور يحسم الجدل

كتبت د/امل عبد العزيز
صاحبه القلم السعيد

♦️توضيح الحقائق حول ظهور سيلا تورك أوغلو في مطعم عطا والجائزة التي حصلت عليها

1. سبب وجود سيلا تورك أوغلو في مطعم عطا والجائزة المُستلمة

📍وجود سيلا تورك أوغلو في مطعم عطا يأتي ضمن إطار عملها كمُروّجة للمطاعم التابعة له، وذلك بموجب عقد تعاوني بينهما. عطا يُعتبر شريكًا وراعيًا لشركات الإعلانات التي تتعاون معها سِلا، مما يجعل علاقتهما محصورة في الإطار المهني فقط.

📍الظهور المتكرر لسِلا وعطا في أماكن مشتركة يعود إلى ارتباطهما بعقود عمل تتعلق بالإعلانات والمشاريع التجارية، ولا يوجد أي علاقة عاطفية أو خطوبة بينهما كما يُشاع. العلاقة بين الطرفين ستنتهي بمجرد انتهاء فترة العقد.

♦️أما بالنسبة للجائزة، فقد تم تقديمها لسِلا من قِبل جمعية خيرية تُعنى بالأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، حيث إنها تدعم هذه الجمعية بشكل مستمر من خلال تبرعاتها وأعمالها الخيرية.

♦️هل كان خليل إبراهيم جيهان مع سِلا في جلسة تصوير الثلج؟

📍لا، خليل لم يكن مع سيلا في جلسة تصوير الثلج.

📍خليل شارك في فعاليات بتاريخ 15 يناير 2025.

أما سيلا فقد صورت جلسة المجلة في 31 ديسمبر 2024 (ليلة رأس السنة)، بالتزامن مع تصوير مشاهد جديدة من الحلقة القادمة لمسلسل التوت البري

وبالتالي، لم يكن هناك أي تداخل زمني أو ارتباط بين الاثنين خلال تلك الفعاليات.

♦️حقيقة فيديو خليل إبراهيم جيهان مع الممثلة وأقاويل السُكر: التفاصيل الكاملة

📍انتشر في وسائل الإعلام التركية فيديو يُظهر الفنان خليل إبراهيم جيهان بصحبة ممثلة شابة، وسط أقاويل تشير إلى أنه كان في حالة سُكر. لكن عند التدقيق في القصة، يبدو أن ما حدث كان محاولة ترويجية للممثلة أكثر من كونه حدثًا حقيقيًا.

📍وفقًا لما ورد، استغلت الممثلة الموقف للترويج لنفسها، حيث صرحت لاحقًا للصحافة بأنها كانت في اجتماع مع خليل لمناقشة تقديم فيلمين جديدين لها. ولولا ارتباط اسمها بخليل إبراهيم جيهان، لما حصلت على هذا القدر من الاهتمام من الجمهور أو الصحافة، خاصة أن اسمها وأعمالها لم تكن معروفة بشكل واسع قبل ذلك.

📍هذا الموقف يُظهر بوضوح كيف يمكن لبعض الأشخاص استغلال مواقف عابرة لتحقيق الشهرة أو لفت الأنظار.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى