منوعات

مدارس الشهاب بالعاشر من رمضان: روح التطوع والتميز في مبادرة ‘فرحتهم فرحتنا

رحلة العطاء والتضامن: قصة نجاح مدارس الشهاب في إعداد الأجيال لخدمة المجتمع

كتبت الاعلاميه /نور حمدي

مع اقتراب شهر رمضان المبارك، تبرز مبادرة استثنائية تحمل في طياتها روح العطاء والتكافل الاجتماعي. إنها مبادرة “فرحتهم فرحتنا”، التي أطلقتها مدارس الشهاب في العاشر من رمضان بقيادة الاستاذ / مدحت شهاب، مبادرة تعكس التزام المدرسة بقيم التطوع والعطاء لخدمة المجتمع.

🔴 تعليم العمل التطوعي:

في إطار رؤية تعليمية رائدة، تسعى مدارس الشهاب إلى تعزيز روح التطوع والعمل الخيري بين طلابها، حيث يتم تعليمهم قيم العمل التطوعي والعطاء من خلال مشاركتهم في توزيع شنط رمضان على الأيتام والمحتاجين.

🔴 التميز والإبداع:

مدارس الشهاب تتبوأ مكانة بارزة في مجال التعليم، حيث تسعى دائمًا لتحقيق التميز وتقديم الأفضل لطلابها. إن إطلاق مبادرة “فرحتهم فرحتنا” للسنة الثانية على التوالي يبرز التزام المدرسة بالابتكار وتقديم الخدمات الاجتماعية بأفضل شكل ممكن.

🔴 الاعتراف بالجهود:

تكريم الطلاب المتفوقين والمعلمين المتميزين يعكس روح التقدير والاعتراف في مدارس الشهاب، حيث يتم تكريمهم كشكر وتقدير لجهودهم في تحقيق التفوق التعليمي والأكاديمي.

🔴 منسّقي العمل ودورهم الحيوي:

أمام الجهود الكبيرة التي تبذلها مدارس الشهاب في خدمة المجتمع، يتقدم فريق عمل متميز بقيادة الاستاذه / أمل الحسيني في قسم العلاقات العامة وتحت قيادة الاستاذه / أماني الحسيني مديرة الأكاديمي لمرحلة رياض الاطفال والمرحلة الإبتدائية ، وكذلك الاستاذه / آلاء خليفة مديرة مرحلة رياض الاطفال ولا يغفل دور معلمين ومعلمات المدرسه الذين تعاونوا لتصبح المبادره بأبهي صوره لها .

🔴 الإعداد والتدريب:

تقوم هؤلاء القادة الفعالون بدور أساسي في تجهيز وتدريب الطلاب، حيث يتم تعليمهم كيفية تعبئة الشنط للمحتاجين وتحفيزهم على ممارسة الخير وجبر الخواطر. يتم تنظيم الطلاب وتشجيعهم على المشاركة الفعّالة، ويتم توجيههم بشكل مثالي لتحقيق أهداف المبادرة.

🔴 التنظيم والتنسيق:

تقوم هذه الفرق القيادية بالتنسيق الجيد لجميع الأنشطة، وتوجيه الطلاب وتوفير الدعم اللازم لضمان نجاح الحملة. يتم تنظيم رحلات الطلاب بواسطة حافلات المدرسة لتوزيع الشنط الرمضانية بشكل منظم وفعّال.

🩸بفضل التنظيم الرائع والجهود المشتركة لهؤلاء القادة والطلاب، تتحول مبادرة “فرحتهم فرحتنا” إلى نموذج يحتذى به في تعزيز قيم التضامن والتعاون في المجتمع.
وكذلك بفضل التزامهم بالتميز والعطاء، أصبحت مدارس الشهاب قيادية بين المؤسسات التعليمية في العاشر من رمضان. نتمنى أن تكون قصة نجاحها حافزًا لجميع المدارس لتحقيق التميز والابتكار في خدمة المجتمع وتعليم الأجيال الصاعدة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى