مفاجآت نهاية الموسم الأول من “تل الرياح” وتطلعات للموسم الثاني

كتبت د /أمل عبد العزيز
صاحبه القلم السعيد

أنا سعيدة جدًا بحلقة اليوم ولم أتوقع أن تكون النهاية بهذا الشكل بعد الحلقات الأربع المليئة بالتوتر مع ألبير. كنت دائمًا أتمنى أن يتزوجا، ثم تكتشف زينب الانتقام وتفعل ما تريد، لكن الأهم أن يكونا معًا كزوجين. وهذه أفضل نتيجة حدثت

♦️ زينب ومعرفة الانتقام:

⁉️ هل تذكرت زينب فجأة خطة الانتقام؟ كيف عرفت؟

⁉️ هل استعادت ذاكرتها بعد اعتراف خليل لها وقت الإنقاذ؟

وإن كان كذلك فخليل قبل أن يقدم لها الخاتم، كان يحاول التحدث معها وإخبارها بالحقيقة، لكنها وقفته كذا مره قالت له “خلاص، أنا مسامحاك، وننسى كل شيء ونبدأ حياة جديدة.”

♦️ تحول زينب:

⁉️ فلماذا تغيرت زينب فجأة ؟ هل كل ما مروا به، خصوصًا مع ألبير، لم يجعل موضوع الانتقام يبدو صغيرًا أمام الكوارث التي مروا بها والحب الحقيقي والتضحيات التي قدموها؟
⁉️أم أن هناك حقيقة مخفية من كاتبة السيناريو؟

♦️ شخصية زينب:

جميع جمهور مسلسلنا الجميل تل الرياح ترفض أن تتحول شخصية زينب جذريًا لتصبح قاسية وتتعامل مع خليل بطرق تعذبه وتجعل الحياة مستحيلة وتبني أحداث الموسم الثاني علي هذا الحدث فذلك قد يشطب كل التضحيات والحب في الجزء الأول لان من يحب يغفر للحبيب ولا يستطيع الانتقام أبدا منه كما لم يستطع قلب خليل القسوه والانتقام من زينب .

⁉️ هل سنرى خليل ينام على الكنبة وحالة من الزعل والحرمان بين الزوجين كما يحدث دائمًا في مسلسلات القناه السابعه؟

♦️ ذكاء كاتبة السيناريو:

أتمنى أن تكون الكاتبة ذكية وتنهي مسألة الانتقام بسرعة
وتبني أحداثًا جديدة للحفاظ على منطقية القصة واستمرار
تميزها.

♦️تطلعات للموسم الثاني:

أتمنى أن يكون هناك حب وأحداث جميلة بمساعده الجميله زمردة هانم بالتأكيد.

♦️الموسم الثاني طويل ، يمكنهم فعل ما يريدون ولكن نتمنى أن يظل المنطق في كتابة السيناريو هو النقطة الأساسية كما تعودنا منكم أيها الفرسان على هذا العمل الجميل “تل الرياح”

♦️نتطلع للمزيد من الأحداث الشيقة في الموسم القادم، ونتمنى أن تظل القصة منطقيّة ومليئة بالحب والتضحيات كما عهدناها. شكرًا لفريق العمل على جهودهم في تقديم هذا المسلسل الرائع.