مواجهة قناة TV8 مع خليل إبراهيم جيهان في حدث Save the Duck: تكرار لنفس الأسئلة
كتبت د/امل عبد العزيز
صاحبه القلم السعيد
♦️خلال حضور النجم خليل إبراهيم جيهان فعالية Save the Duck، قامت قناة TV8 بإجراء مقابلة معه، حيث تمحورت الأسئلة حول نفس الموضوعات الخاصة التي سبق أن تناولتها مجلة Snob وTV100.
♦️خليل كان واضحًا في رده على الأسئلة غير الموضوعية، مؤكدًا أنه إذا لم تُطرح أسئلة ذكية، فستكون إجابته دائمًا بنفس الطريقة. وأشار إلى أن التركيز المفرط على حياته الشخصية بدلاً من أعماله الفنية يظهر ضعف بعض الصحفيين في الالتزام بالمعايير المهنية للصحافة.
♦️ردود فعل الجمهور عبر وسائل التواصل الاجتماعي كانت داعمة لخليل، حيث انتقد العديد من المتابعين الصحفيين الذين يتجاهلون الفرص لطرح أسئلة ذات قيمة ويستمرون في ملاحقة الموضوعات التافهة. أحد المعجبين كتب: “هناك العديد من الأسئلة الذكية التي يمكن طرحها، لكنهم يركزون فقط على الهراء.”
♦️هذا الحدث يعكس التحديات التي يواجهها النجوم في الحفاظ على خصوصيتهم، ويبرز الحاجة إلى احترام الحدود بين الحياة الخاصة والمهنية.
♦️ترجمه مقابله خليل ابراهيم جيهان
♦️خليل إبراهيم جيهان يوضح موقفه بشأن الشائعات حول حياته الشخصية
📍في حديثه مع أحد الصحفيين، رد الفنان خليل إبراهيم جيهان على الأسئلة المتكررة المتعلقة بحياته الشخصية، مؤكدًا أنه لا يوجد شيء غير عادي في تفاعلاته الاجتماعية. وقال خليل:
📍”إذا تم إثارة هذه الأمور الآن، فلدينا العديد من الأصدقاء والمعارف في مختلف الدوائر الاجتماعية. كما تعلمون، أملك أفضل الأوقات للمشاركة في عروض الأزياء، ومن هنا تكونت لدي صداقات عديدة مع العارضين والعارضات. ما حدث كان مشابهًا لما يحدث دائمًا في مثل هذه اللقاءات.”
📍وأضاف خليل: “خلال تحيتي لصديقة أعرفها منذ فترة طويلة، تم تصوير هذا الموقف وتم تفسيره بطريقة معينة. لكنني لا أرغب في التدخل في حياة الناس الخاصة، لأن ذلك قد يكون له تأثيرات سلبية، ولا أريد أن أكون جزءًا من ذلك.”
📍وأكد خليل في النهاية أن مثل هذه الشائعات هي جزء من حياة الشخصيات العامة، لكنه يفضل عدم الانخراط في نقاشات تمس الخصوصية.
♦️رد الصحفي المعلق
خليل إبراهيم جيهان يريد أن يقول إنه لا يوجد حب بيننا، ولكنها مجرد صدفة. إنه أمر مبالغ فيه بعض الشيء. على أي حال، الأيام القادمة ستكشف الحقيقة. لأن محيطي غير معروف. عندما يبدأ شخص ما في أن يصبح معروفًا، يمكن كتابة مثل هذه الأمور، لكننا عابرون.