إلغاء صفقة “سبوتيفاي” يلقي بظلاله على علاقة هاري وميغان ماركل
ذكرت صحيفة “ذا إيكونوميك تايمز” أن إلغاء صفقة شركة البث الشهيرة “سبوتيفاي” مع الثنائي الأمير هاري وميغان ماركل بقيمة تزيد عن 20 مليون دولار أمريكي أثرت على علاقتهما الزوجية بشكل سلبي، حيث تسببت في توتر كبير بينهما.
ووفقًا للصحيفة، فإن فشل الصفقة المالية مع سبوتيفاي لم يكن السبب الوحيد وراء الاختلال في علاقة الزوجين، بل تزامنت أيضًا مع مشاكل مالية أخرى. ويعتقد أن هذا التوتر تسبب في بعدهما عن بعضهما البعض وتدهور علاقتهما.
مصدر مقرب من الزوجين أكد أن “الدراما العائلية” تسببت في تصاعد التوتر بين هاري وميغان، مشيرًا إلى أن الاختلافات الشخصية والثقافية كانت من بين الأسباب التي أدت إلى انفصالهما. وعُلم أن هاري لا يتلاءم مع ميغان في بعض الجوانب الشخصية.
ومع ذلك، لم تتوقف الشائعات حول تدهور علاقة الزوجين عند ذلك الحد. حساب “DeuxMoi”، المختص بتتبع أخبار المشاهير، زعم أن هاري وميغان قاما ببيع منزلهما الفخم في مونتيسيتو بكاليفورنيا، وأن الأمير البريطاني يقيم حاليًا في مكان آخر بعيدًا عن زوجته.
هذه التطورات تثير تساؤلات حول مستقبل العلاقة بين هاري وميغان ماركل، وتظهر أن التداعيات المالية قد أثرت بشكل كبير على حياتهما الزوجية، وسط تكهنات حول ما ستسفر عنه المرحلة المقبلة.