هي شابة أنيقة للغاية أصبحت فجأة في قلب حياتنا بجمالها وشبابها. انعكاس شخصيته العفويه والهادئة في تمثيله ، بما يعكس مشاعر كثير من الناس ، هو أكبر مؤشر على موهبتها. بأسلوبها الجميل وتمثيلها الواضح ، تعتبر من ألمع نجوم العصر الحديث.
س: لقد اعتادوا التحدث عنك كثيرًا على وسائل التواصل الاجتماعي ، ولكن بشكل خاص الآن بعد أن نمنا مع سيلا ، استيقظنا مع سيلا … ماذا حدث أن سيلا ترك أوغلو كان جالسًا في منتصف حياتنا مؤخرًا؟
ج: اليوم ، تحتل الشبكات الاجتماعية مكانة مهمة في قطاعنا ، كما هو الحال في جميع القطاعات. بالطبع ، أحب أن يتم الحديث عني في هذا المجال ، مثل أي شخص آخر. أنا شخصياً أرى هذا كمكافأة لكوني في عمل ناجح ، والإيمان من القلب ، والعمل بسرور مع بذل الجهد. أعتقد أنه يمكننا إنشاء علاقة جيدة مع معجبي. لذلك ، في بيئة حيث يمكنهم إظهار حبهم ، أشعر بدعمهم واهتمامهم بي ، مما يجعل الناس يتحدثون عني أيضًا ،
س: شهرتك عبرت أيضا الحدود الوطنية. هل أحدث هذا تغييرا في حياتك اليومية؟ هل حدت من حياتك؟
ج: أحب أن أعيش حياة عادية وبسيطة. حقيقة أن عملي معروف ومُقدَّر يجعلني أشعر بالرضا من الناحية المهنية. يدفعني الشعور بالمسؤولية الذي يأتي معه إلى أن أعيش بوعي أكبر وأن أتغير بطريقة إيجابية.
س: أعتقد أن هناك العديد من الأشخاص الذين يرون دوغا وسيلا جنبًا إلى جنب مع “كانساس” ويتماثلون معهم. هل سبق لك أن تلقيت رد فعل على وسائل التواصل الاجتماعي أو أثناء السير في الشارع؟
ج: أكثر ما يثيرني في مهنتي هو لعب شخصية ، على الرغم من أنني بصريًا متماثل ، إلا أنها تتميز بخصائص مختلفة عن شخصيتي. بالطبع ، هناك نقاط نتشابه فيها. ردود الفعل التي أخرجها في الخارج تجعلني أبتسم بشكل عام. أحب أن يحتضن جمهورنا دوجال معي ويكتشف أوجه التشابه بيننا.
س: اذن اي نوع من النساء هي سيلا؟
ج: بالنسبة لي ، فإن الموقف هو أحد الأشياء الأساسية في الشخص. أعتقد أيضًا أن لدي منصبًا لا يتغير اعتمادًا على الأحداث والناس والعمل. احب ان اكون صادقا لهذا أنا بسيط. يمكنني التحدث بصراحة عن كل شيء. يمكنك بسهولة معرفة ما إذا كنت أحبك أم لا. أنا أكثر هدوءًا وأكثر منطقية ، وأكثر متعة وخالية من الهموم. أنا شخص يجد توازنه يومًا بعد يوم ،
يكتشف باستمرار ويحاول تطوير هدف حياته وحياته ونفسي.
س: ماذا تقول لا يمكنك الاستسلام في الحياة؟
ج: قد يكون رد فعل أناني ، لكن لا يمكنني التخلي عن نفسي أو شخصيتي.
س: ما هو أكثر الثناء الذي تلقيته و
ما الذي فاجأك أكثر؟
ج: مجاملتي المفضلة عندما أسمع يقال إن عيناي تبتسمان. بالطبع ، يشرفني مجاملات الجمال. لقد قيل لي مؤخرًا إنني “ مرح ” بسبب تعابير وجهي. أصدقائي المقربين يدعونني “امرأة جميلة غاضبة”.
س: ما هي أفضل الكلمات
يصف لك؟ ج: روح بلا تحيز وحيوية وحرة. ل
غالبًا ما أواجه هذه التعريفات.
س: هل عندك خرافات؟ الشخص الذي لم تنفصل عنه أبدًا أو الذي تكرره كل يوم؟
ج: أنا أؤمن بقوة الكلمات. أحاول الانتباه إلى الكلمات التي أتحدثها وعدم السماح للمحادثات السلبية
حول. لدي حجارة بجانب سريري ودبوس أعتقد أنه يجلب الحظ. أكتب أحلامي وأبقيها في نفس المكان. أكتب ما أريد أن يحدث وأحيانًا أضعه على شاشة هاتفي. (وهذا يحدث كثيرًا). لديّ طوطم غريب جدًا ، أعتقد أنه عندما أرى موقفًا للسيارات في الشارع ، فإن يومي سيمر بسلاسة وبشكل جيد. (لا يوجد تفسير منطقي لهذا).
س: قلت في إحدى المقابلات التي أجريتها إنك تحب حقًا التجول في الصيدلية. ما هو سبب ذلك؟
ج: لا أحب زيارة الصيدليات فحسب ، بل أيضًا زيارة سلاسل المتاجر الكبيرة حيث أجد منتجات مختلفة ، أحب شرائها وتجربتها.
س: هل تتسوق عبر الإنترنت؟ على ماذا تحصل؟
ج: مع الوباء اعتدت على الشراء عبر الإنترنت ، والآن أحب أن أذهب للتسوق وأشاهد وألمس كما كان من قبل. أنا فقط أطلب الطعام عبر الإنترنت الآن.
س: هل ترتدين شيئًا أنيقًا أم تصنعين أزياءك الخاصة؟
ج: بسبب مهنتي ، هناك نقاط أواكب فيها الاتجاه. أنا لست عصريًا جدًا ، لكني أحاول ألا أتركه أيضًا. في يومي إلى يوم أفضل
أشياء أكثر concillasconcillas
ومريحة لوك.
أشياء أكثر بساطة وبساطة وراحة. أساسيات خزانة ملابسي ؛ هوديس وجينز.
س: هل فيك شيء لا يعرفه أحد نتفاجأ بقوله؟
ج: لدي جانب روحي أكثر. عادة لا يلاحظ الناس هذا الجانب مني لأنهم يرونه أكثر سطحية. يشعر بعض الأشخاص الذين التقيت بهم للتو وأتيحت لي الفرصة للتحدث معهم بالصدمة.
